NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT التعلق العاطفي المفرط

Not known Factual Statements About التعلق العاطفي المفرط

Not known Factual Statements About التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



استشارة المتخصصين لمساعدة في تجاوز التعلق المرضي العاطفي

هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.

عندما يكون التعلق العاطفي متوازنًا وآمنًا، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقة. حيث يعزز من بناء الثقة بين الطرفين، ويشجع على التواصل الجيد والتفاهم العاطفي.

كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.

وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه “ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه”.

في سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشاكل الارتباط على شكل مجموعة متنوعة من السلوكيات غير الصحية في علاقاتهم مع الأصدقاء والشركاء الرومانسيين، وحتى أبنائهم. يمكن أن تشمل هذه السلوكيات:

تبدأ أول مراحل التعلق في الحياة منذ بداية ولادة الطفل ، وهي تعلق الطفل بأمه لأنه يكون ملتصق بها في هذه الفترة ولا يرى غيرها في عملية الغذاء والاهتمام بنظافته الشخصية، في هذه المرحلة قد يتعلق الطفل بأشخاص يمثلون له بدائل للأم مثل الخالة والجدة.

ونشر موقع “آيديا بود” مجموعة من الطرق الفعالة للتوقف عن التعلق العاطفي بشخص ما، ومنها:

ومن هذه العلاقات الاجتماعية المضطربة التعلق الزائد بشخص ما، وفق اللحام، "وهذا يعود لسمات نفسية في الشخص تجعله اتكاليا وغير مستقل، بسبب ضعف الثقة بالنفس أو أن يكون شخصية اعتمادية، أو مر بصدمات ومواقف صعبة جعلته يتشبث بشخص آخر بحثا عن الأمان".

مع التفاني والدعم المناسب، يمكن للأفراد الذين يعانون من التعلق العاطفي المرضي العمل نحو علاقات أكثر صحة وتحسين الرفاهية العامة.

من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.

في المقابل، قد يؤدي التعلق المتجنب إلى صعوبة في بناء علاقات حميمة. فقد يشعر الشخص الذي يتجنب التعلق العاطفي بالانغلاق العاطفي أو بعدم القدرة على بناء روابط عميقة ومستدامة مع الآخرين.

بوصول الأفراد الذين يعانون من التعلق العاطفي المرضي إلى سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشكلاتهم في الارتباط بطرق متعددة، وقد تعرّف على المزيد تتضمن علامتها وأعراضها ما يلي

Report this page