The 5-Second Trick For الفنون التشكيلية في الإمارات
The 5-Second Trick For الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
نقف اليوم على أرض غنية بالصناعة الإبداعية في الحقول الثقافية المتنوعة، ولدينا تاريخ حافل بالإنجازات وتراث عريق، وطاقات بشرية تجاوز إبداعها الحدود، وفنانون مبدعون من أجيال مختلفة، وجيل صاعد يبشر بمستقبل زاخر.
مضيفاً: «إنه لشرف لنا في الواحة كابيتال أن ندعم مشروعاً من شأنه أن يساعد في خلق وتعزيز التواصل، وترسيخ مكانة دولة الإمارات على الساحة الفنية العالمية».
وقال الجنيبي: «يعد المعرض السنوي من أعرق وأهم المعارض الفنية في الإمارات، وهو بمثابة تظاهرة ثقافية واحتفال مشهدي ذو طابع محلي يتيح المجال لمعرفة التحولات التي مرت بها الحركة الفنية في الدولة، ويتمحور الهدف من المعرض حول المساهمة في تعزيز الحركة الإبداعية، وإثراء المشهد الفني، وأصبح المعرض السنوي بمنزلة ذاكرة للحركة الفنية في الدولة وحاضرها ومستقبلها»
اعتبرت الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان، الرئيس الفخري لمجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، في تقديمها للكتاب، أنه يشكل إضافة نوعية ومهمة للمكتبة الإماراتية، حيث يسلط الضوء على جامعي الأعمال الفنية، ويستعرض مجموعة من الفنانين الإماراتيين وأعمالهم المميزة، ويؤكد دور التعليم الفني من خلال المؤسسات التعليمية الرائدة.
المدرسة التأثيرية: انتقلت هذه المدرسة من أسلوب التعبير الوصفي للطبيعة إلى التعبير عنها باستخدام إسقاطات الضوء، وما تخلقه من تأثيرات.
تتطرق النقاط الآتية إلى ذكر بعض أبرز مدارس الفن التشكيلي:[٣]
كما يمكن للفنان أن يستخدم في الرسم الأدوات ببساطة الذي يمكن أن تتوافر في أي مكان.
لتنفيذ الخدمات الأساسية للمنصة (والتي قد تشمل الكشف عن المشكلات الأمنية والفنية وتجنب حدوثها وحلها)؛
النحت من أحلى الفنون التشكيلية، حيث يستطيع فيها الفنان أن يصيغ أي شكل من أشكال المواد الخام غير الجاهزة مثل الطين أو الخشب أو الحجر. كما أن هناك عدة أنواع من النحت المختلفة موضحة كالآتي:
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
تهدف هذه الجمعية الغير ربحية إلى تطوير الفنون التشكيلية، ورعاية المواهب الشابة في المنطقة
مسؤول أوروبي يرفض التعامل بانتقائية مع أوامر «الجنائية الدولية»
وعلى هامش افتتاح المعرض كرم الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي كلاً من الفنان عبيد سرور، والفنان يوسف دويك، والدكتورة نهى فران، الذين احتفت بهم جمعية الإمارات للفنون التشكيلية نظير إنجازاتهم وأعمالهم
أشارت مُؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، هدى الخميس كانو، إلى أن دولة الإمارات تعدُّ عالمياً واحدةً من أبرز المجتمعات نور الامارات الداعمة للفنون التشكيلية، من خلال دور القيادة الإماراتية الرشيدة الحاضن لمنجز الفنون بعامة، وفن التشكيل بخاصة، من خلال جوائز كجائزة الدولة التقديرية التي خصت ثلاثة من كبار فناني التشكيل الإماراتي بتقدير صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لداعمي الفنون، إضافةً إلى مجموعة المتاحف العالمية في المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات، ومجموعة الفعاليات الرائدة كفن أبوظبي وفن دبي وبينالي الشارقة وغيرها، لافتة إلى أن تجربة إصدار كتاب توثيقي لمشهد الفن التشكيلي في الإمارات تأتي استكمالاً للمبادرات الرائدة التي أطلقتها مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون منذ تأسيسها، دعماً لمنجز التشكيل الإماراتي، والتي تأتي في طليعتها مبادرة «رواق الفن الإماراتي»، وأعمال التكليف الحصري من مهرجان أبوظبي، ومبادرات ابتعاث الفنانين التشكيليين لاستكمال الدراسات العليا في الفنون التشكيلية، وإقامة معارض التشكيل الإماراتي خارج الدولة، بهدف التعريف بهذا المنجز عالمياً.